الغرب لايخضع الا حينما تحرمه من دينه وهو الماده
تاديبهم من خلال مقاطعه الدول التي تتطاول على الاسلام
والاستعاضه عن منتجاتهم بدول اخرى
ومااكثر البدائل والدول
فهذه المواقف تجعل الاخرين يحترمون المسلمين
وانهم اصحاب عزه وكرامه واعتزاز بدينهم
لن يحترمنا الاخرين اذا ماقصرنا بحق ديننا ونبيناوخضعنا
ونحن من نملك الموارد والماده التي تستطيع اخضاعهم بالقوه
لقد سقطت اقنعتهم وشعارتهم الرنانه بالحريه والديمقراطيه وحريه الراي
حينما قطاع المسلمون المنتجات الدنماركيه
حتى وصل الامر برئيس الاتحاد الاوربي ووزارء الدول الاوربيه بتهديد بالتدخل !
وفرض عقوبات على الدول المقاطعه!
قمه الوقاحه والاستهزاء بالمسلمين
وكانهم يقولون لناان لم ترتدعوا وتشتروا بالقوه فسوف نأدبكم
قمه المهزله والضعف
حتى وصل الحال بهولاء الحثاله
بتهديدنا ومحاوله منعنا من حقنا بالدفاع عن ديننا ونبينا
وان نقبل الاهانه ونسكت عليه
واجمل مافي المواقف انها تكشف الاقنعه
حيث تبارى الطابور الخامس هنا وفي بعض الدول
بالدعوه الى عدم مقاطعه الدنمارك
واعلنوا بكل وقاحه انهم سوف يشتري المنتجات
وكانهم يقولون لايهمنا النبي بشي
والدنمارك عندنا اهم واغلى
فتظهر صورتهم الحقيقيه والقبيحه
ويظهر عدائهم المبطن للدين واهله
وانهم لم يكونوا الا لعبه في يد اسيادهم
يحركونهم كيفما يشاؤا
عبدالدولار
باع دينه وضميره لمن يدفع اكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق