إن الجراحَ وان تزايد نزفها
لله فيها حكمة ٌ و شفاء
لا يأس في دار الزوال فمحنة
تأتيك داء ثم بعد ُ دواءُ
ان كانت البلوى فراقُ أحبة
فاصبر فما بعد الفراقِ لقاءُ
ان لم نراكم في الحياة فليتنا
مَعَكُم بجنة ربنا جلساءُ
الخميس، 7 أغسطس 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق